قصة العجوز المخدوع
في ليلة دخل/تي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي،، ما هي بردو كانت بنت بنوت وانا راجل معدي الخمسين بكام سنة،، صحيح انا صحتي الحمد لله لسه
بخيرها،، وعصبي أشد من العيال بتاعت الأيام دي لأني متأسس على السمنة البلدي لكن بردو السن ليه حكمه..
المهم إني اعتمدت على الله ودخلنا أوضة النوم انا
والعروسة الجديدة بعد ما اتعشينا عشا خفيف بدكر بط وتلات اجواز حمام وشوية محشي…
وساعتها دخلت هي غيرت هدومها في الحمام بتاع أوضة النو. م وانا قعدت استناها على طرف الس. رير وانا
مولع سي#جارة ومجرد ما رجعت وقعدت جنبي جيت أقرب منها قالت لي أطفي النور عشان بتك.سف..
فقولت اخدها على قد عقلها في الأول واسمع كلامها وطفيت النور..
صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت على طرف الس. رير وبحسس بإيدي كده ناحيتها حسيت إني لمس.ت على جسم#ها شعر كثيف،، وكان .خشن وصلب زي ما يكون دبا. بيس وفي نفس الوقت سخ.ن كأنه جمرة نا ر،،
فنف.ضت أيدي بعيد وانا بقول
_يا لطيف اللطف الطف يارب،، انتي فين يا رباب
=انا جنبك أهوه يا حج ابراهيم،، مالك؟!
فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم مح.سس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتص.رخ على آخرها وهي مب.رقة عينيها وبتمد ايديها لقدام عشان تحمي نفسها مني،،
فروحت ناحيتها عشان اك.تم بوقها وتسكت بدل ما تفض.حنا فلقيتها انتف.ضت وقامت تجري قدامي وهي بتصر.خ بزيادة لغاية ما زنقت.ها في ركن الأوضة وساعتها بدأ جس.مها يتن.فض انتفا.ضات غريبة وت.شهق