الجمعة 19 أبريل 2024

لمعان مفاجئ لأحد النجوم في سماء الإمارات

لمعان مفاجئ لأحد
لمعان مفاجئ لأحد النجوم في سماء الإمارات

رصد مركز الفلك الدولي بدولة الإمارات لمعانًا مفاجئاً لنجم في السماء، مما دفع الفلكيين إلى رصد النجم من خلال التلسكوبات الفضائية.

ووصل إلى مركز الفلك الدولي معلومة أن هناك لمعاناً مفاجئاً لأحد النجوم، وذلك بعد أن رصدت التلسكوبات الفضائية انفجارا في أشعة جاما (GRB)، صاحبها ازدياد في الأشعة السينية.

مركز الفلك يرصد لمعانا مفاجئا لنجم

وفور تلقي مركز الفلك الدولي هذا الإشعار، قام بتوجيه مرصده لرصد هذا اللمعان في السماء التي صدرت منها هذه الأشعة، للتحقق فيما يحدث في السماء.

وتمت عملية الرصد بواسطة مركز الفلك الدولي باستخدام مرشح فوتومتري بالأشعة تحت الحمراء، ولم يعق عملية الرصد وجود القمر البدر في السماء، حيث كان القدر الحدي حينها 19.1، وأمكن بسهولة رصد وتصوير النجم اللامع.

لمعان مفاجئ لأحد النجوم في سماء الإمارات
لمعان مفاجئ لأحد النجوم في سماء الإمارات

ورصد المركز لمعان النجم السريع والذي بلغ 0.4 خلال حوالي نصف ساعة، حيث بدأ الرصد وكان لمعان الجرم 15.5 ثم وصل إلى 15.6 وانتهى إلى15.9".

المركز أرسل تقريراً إلى موقع ناسا المعني بنشر مثل هذه الأرصاد، وتم نشره على الموقع المعني بذلك.

يذكر أنه تمكن أيضاً أحد المراصد في اليابان من تسجيل هذا اللمعان المفاجىء، في حين لم يتسن للمراصد في أوروبا وأمريكا ملاحظته.

جدير بالذكر أن "لمعان مفاجئ لأحد النجوم" يعد حدثًا تقليديًا، لكنه بالنسبة للفلكيين مهم للغاية، ويستحق الرصد، وهذا ما فعله مرصد الختم الفلكي، التابع لمركز الفلك الدولي.

اختفاء جزر دولية بحلول عام 2100 منها المالديف

كشفت العديد من التقارير الصحفية معتمدة على الأبحاث المناخية العلمية، عن خطورة التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية التي تنتج عنها.


وأكدت الأبحاث المناخية على تسارع وتيرة التغيرات المناخية، وتزداد سرعة وتيرة التغيرات المناخية في المناطق المدارية.
وتؤدي سرعة وتيرة التغيرات المناخية إلى اختفاء العديد من الدول في حالة غمرها بالمياه كجزر المالديف أو توفالو.

وينتج عن استمرار الانبعاثات، أن يرتفع مستوى المحيطات بنحو متر إضافي تقريبًا حول جزر المحيطين الهادئ والهندي،وذلك بحلول نهاية القرن الحالي.